4 quotes > *you or me talking

Because I know not many here read the different newspapers or keep up with the many writers out there, here is something I am copying that may, and should, I think, be of great interest. Taken from Dr Sajid Il 3abdily's article in Alrai Al3aam on July 20th, 2006.
- Il 3abdily refers to one Sali7 Il Na3ami (pronunciation?) for these quotes. If you find any contention with these quotes, come forward. Please.

Many thanks to "sadeeg il barnamaj" 7amad Il M6airi.

Now, on to the words of none other than 'our cousins':

يقول كارمي غيلون، الرئيس الأسبق لجهاز المخابرات الاسرائيلية «الشاباك» :

« انني متأكد بأن الحركة الصهيونية لم تكن لتستطيع الاعلان عن قيام دولة اسرائيل لو كان قبل العام 1948 عرب على شاكلة رجال المقاومة الفلسطينية و مقاتلي حزب الله, لولا أن ما يحدث هو حقيقة ماثلة للعيان، لاعتبرنا أن ما تشهده دولتنا هو مجرد كابوس قاس، عندما تستنزف طاقتها في مواجهة تنظيمات قليلة الامكانيات، مع كل ما تملكه من أسباب القوة».

(القناة الأولى في التلفزيون الاسرائيلي، 14/7/2006).

تعليق: هاك يوّد هذيله القومجية يا محمد السالم. خلك انت تقومّج حق السعودية

الجنرال عامي أيالون الرئيس السابق لجهاز الشاباك، القائد السابق لسلاح البحرية , النائب عن حزب العمل الاسرائيلي يقول:

«يجب أن نكون واعين الى أن ما حصل في الشمال وفي الجنوب كان قصورا, ولكن هاتين العمليتين اللتين نفذتهما «حماس» في كرم سالم و«حزب الله» في الشمال كانتا عمليتي كوماندوز مركبتين ومهنيتين, انا رجل عسكري مع ماض جدير، وأقول لكم إنني كنت سأفخر بأن أقودهما»

(معاريف، 16/7/2006 ).

تعليق: لا تعليق. أتوقع أي أحد جاد في حبه وخوفه على لبنان يكون متابع للأخبار ويعلم جيداً عما تسفر عنه أية مواجهة برية ما بين الكيان الصهيوني وجنود حزب الله.

الجنرال شلومو غازيت، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية «أمان» يقول:

«ان كان ثمة استنتاج عاجل يتوجب أن نستخلصه من الخزي الذي ألم بدولتنا في المواجهة الحالية مع حزب الله والفلسطينيين هو أنه يتوجب أن نتوصل لتسويات سياسية مع الأنظمة العربية الحالية، ودفع الأثمان لقاء ذلك, فيحظر على اسرائيل أن تنتظر حتى يصل المتطرفون الى سدة الحكم في الدول العربية, ان تجربتنا القاسية تؤكد باستمرار أننا لا يمكن أن نتوقع في العالم العربي، الا المفاجآت الصعبة، لذلك فلنتحرك سريعاً لعقد تسوية تقطع الطريق على المتطرفين العرب امكانية استغلال الصراع القائم من أجل الدفع نحو تعاظم قوتهم، فهذا هو الخطر الاستراتيجي الذي يتوجب علينا ألا نسمح له بالتحقق,, وهذا الى حد ما بأيدينا، فكفانا صلفا وغرورا في غير محله»,

(الاذاعة الاسرائيلية العامة، 15/7/2006).

تعليق: عزيزي شلومو, هالكلام يا حبذا لو توجهه الى ابن الق...ومجية ايهود أولمرت. بس ها, "خل ِ بالك", اياني واياك تكلمه قبل اسبوع. فإبن القومجية الثاني "سعادة الريّس" بوش قد أعطى الضوء الأخضر لأولمرت لأسبوع ثاني يتمتع فيه فيقتل من الضحايا الأبرياء ويهدم البيوت والعمارات وغيره وغيره , ولا يسعنا الا ان نقول لإبنا القومجيتيّن .. ثكلتك أمـُـك انت وياه "يا بتوع عود".
ولا يسعنا الا ان نهنئ كل من لام وحمّل حزب الله كل جرائم الكيان الصهيوني بنسبها له, فيظهر ان البابا بوش استوعب انكم "خوش عيال" فأمهلكم اسبوع اخر تلهون فيه بكلامكم الزايد.

افرايم هاليفي الرئيس السابق لجهاز «الموساد» يقول:

«ان أخطر ما يمكن أن تتوقعه اسرائيل من العرب أن يتوحد الدين مع التوجهات القومية، ان ما نعيشه حالياً يمكن أن يكون نكتة لما قد نعيشه في المستقبل في حال تواصل المد الاسلامي المقاتل في مواجهة الدولة العبرية, ان هذا هو الذي يتوجب أن يقلقنا بشكل كثير، وللأسف اننا لا نحرك ساكناً في سبيل قطع الطريق على تعاظم هذا الخطر عن طريق رفضنا ابداء تنازلات ولو شكلية, لقد سكرنا من شدة الفرح عندما أعلن شارون بتبجح في العام 1982 أنه طرد منظمة التحرير من لبنان، لنبكي بعد ذلك عندما فوجئنا أن من حل مكان منظمة التحرير هو حزب الله، العدو الأكثر خطراً، الذي مرغ أنف دولة بأكملها في التراب»,

القناة الأولى في التلفزيون الاسرائيلي، 15/7/2006

تعليق: ضيّعني بوالشباب في استخدامه كلمة "دولة" , وذلك لأني مؤمن أنها كلمة ليس من الممكن ان تطلق على الكيان الصهيوني. عموماً, حزب الله مرغ أنف الكيان الصهيوني كله في التراب بشهادة الرئيس السابق لجهاز الموساد. يعني مادري هل يريد بعض الأخوة والأخوات في الكويت والخليج أن يوضع شعار حزب الله على العلم المستخدم للاشارة الى الكيان الصهيوني ويكتبون تحته "الجماعة ناموا فينا" مثلاً؟ يعني والي يرحم لي والديكم, تبون تصيرون لبنانيين اكثر من اللبنانيون نفسهم وقلنا معلش, ادعّل ونتحمل شوّي. هالدور بتصيرون لنا اسرائيليين اكثر ممن ينتمي الى ذاك الكيان بالدفاع عن أمجاده وعدم التعرض لسمعته؟

Non readers of Arabic, here is something to chew on.

وقومجني يا مقومج